علم الأحياء، البيوكيمياء، الهندسة الوراثية، الهندسة الكيميائية. إن القرن الحادي والعشرين هو قرن يتميز بالبيوتكنولوجيا، ويتوقع أن يساهم هذا التخصص في تطوير صناعات لمواد جديدة ومميزة، تساهم في رفاهية الإنسان في مجالات الحياة المختلفة، مثل: 

* الطب: صناعة أدوية جديدة بمساعدة الكائنات الحية الدقيقة. 

* الزراعة: تطوير أصناف نباتات جديدة بمساعدة طرق الاستنبات وطرق الهندسة الوراثية. 

* الغذاء: استخدام كائنات حية دقيقة لإنتاج منتوجات غذائية جديدة. 

* الكيمياء: إنتاج مواد كيميائية جديدة بمساعدة الكائنات الحية الدقيقة. هذه الصناعات تتطلب قوى عاملة مؤهلة، تدمج بين المعرفة بالعلوم الطبيعية والهندسة. خلال دراسة الطالب في تخصص البيوتكنولوجيا، فإنه يكتسب معرفة بين مجالية، بالإضافة إلى اكتسابه مهارات تكنولوجية متطورة. يطرح هذا البرنامج أمام الطالب مواضيع مهمة تشمل المواد العلمية كالفيزياء والكيمياء العامة والكيمياء العضوية والكيمياء التحليلية وكيمياء الأجهزة وبيولوجيا الخلية